محمود دار يكتب :
يَحملُ شبابُ البحر الأحمر آمالًا عريضةً لمستقبلٍ صناعيٍ مُزهرٍ في محافظتهم، ويُعلقون على عاتقِ وزيرِ الصناعةِ ووزيرِ الإنتاجِ الحربيِ آمالًا عريضةً لبلوغِ هذهِ الطموحاتِ وتحقيقِ التنميةِ الصناعيةِ المنشودة. وتَتَمحورُ أهمُّ هذهِ الطموحاتِ فيما يلي:
1. إقامةُ مشاريعَ صناعيةٍ كبرى :
– استغلالُ المواردِ الطبيعيةِ المُتاحةِ : يتميّزُ البحرُ الأحمرُ بثرواتهِ الطبيعيةِ المُتنوّعةِ من المعادنِ والنفطِ والغازِ، ممّا يُتيحُ إمكانيةَ إقامةِ مشاريعَ صناعيةٍ كبرى تُساهمُ في تنويعِ الاقتصادِ المحليِّ وخلقِ فرصِ عملٍ جديدةٍ.
يَحملُ شبابُ البحر الأحمر آمالًا عريضةً لمستقبلٍ صناعيٍ مُزهرٍ في محافظتهم، ويُعلقون على عاتقِ وزيرِ الصناعةِ ووزيرِ الإنتاجِ الحربيِ آمالًا عريضةً لبلوغِ هذهِ الطموحاتِ وتحقيقِ التنميةِ الصناعيةِ المنشودة. وتَتَمحورُ أهمُّ هذهِ الطموحاتِ فيما يلي:
1. إقامةُ مشاريعَ صناعيةٍ كبرى :
– استغلالُ المواردِ الطبيعيةِ المُتاحةِ : يتميّزُ البحرُ الأحمرُ بثرواتهِ الطبيعيةِ المُتنوّعةِ من المعادنِ والنفطِ والغازِ، ممّا يُتيحُ إمكانيةَ إقامةِ مشاريعَ صناعيةٍ كبرى تُساهمُ في تنويعِ الاقتصادِ المحليِّ وخلقِ فرصِ عملٍ جديدةٍ.
– الصناعاتُ الغذائيةُ التحويليةُ : يُعدُّ قطاعُ الصناعاتِ الغذائيةِ التحويليةِ من أهمِّ القطاعاتِ الصناعيةِ في المنطقةِ، نظرًا لِما يتميّزُ بهِ من إمكانياتٍ هائلةٍ لِتصنيعِ المنتجاتِ البحريةِ والزراعيةِ.
– الصناعاتُ الدوائيةُ والمستلزماتُ الطبيةُ : تُعدُّ هذهِ الصناعاتِ من القطاعاتِ ذاتِ القيمةِ المضافةِ العاليةِ، ممّا يُساهمُ في تحسينِ الرعايةِ الصحيةِ وخلقِ فرصٍ جديدةٍ للتصديرِ.
2. دعمُ مشاريعِ الشركاتِ الصغيرةِ والمتوسطةِ :
– توفيرُ التمويلِ اللازمِ : يُعاني أصحابُ المشاريعِ الصغيرةِ والمتوسطةِ من صعوبةِ الحصولِ على التمويلِ اللازمِ لِبدءِ مشاريعِهم وتطويرِها، ممّا يتطلّبُ من الحكومةِ تقديمَ الدعمِ اللازمِ في هذا المجالِ.
– تقديمُ الدعمِ الاستشارى والتدريبي : يحتاجُ أصحابُ هذهِ المشاريعِ إلى الدعمِ الاستشارى والتدريبي لِتعزيزِ مهاراتِهم وإدارةِ مشاريعِهم بكفاءةٍ.
– بناءُ مراكزَ احتضانٍ للشركاتِ الناشئةِ : تُساهمُ مراكزُ الاحتضانِ في توفيرِ بيئةٍ مناسبةٍ للشركاتِ الناشئةِ لِلتطورِ والنموِّ.
3. تطويرُ البنيةِ التحتيةِ الصناعيةِ :
– تطويرُ المُدنِ الصناعيةِ : تُساهمُ المُدنُ الصناعيةُ في توفيرِ بيئةٍ مناسبةٍ لِإقامةِ المشاريعِ الصناعيةِ وجذبِ الاستثماراتِ.
– تحسينُ البنيةِ التحتيةِ للطاقةِ : تُعدُّ الطاقةُ من أهمِّ مُستلزماتِ العملِ الصناعيِّ، ممّا يتطلّبُ تحسينَ البنيةِ التحتيةِ للطاقةِ لِضمانِ توفيرِها بشكلٍ مُستمرٍ وبأسعارٍ مناسبةٍ.
– تطويرُ مُوانئِ البحرِ الأحمرِ : تُعدُّ مُوانئُ البحرِ الأحمرِ من أهمِّ مُوانئِ العالمِ، ممّا يتطلّبُ تطويرَها لِزيادةِ كفاءةِ العملِ الصناعيِّ وتحسينِ قدرةِ التصديرِ.
4. ربطُ الصناعةِ بالتعليمِ والتدريبِ :
– تطويرُ المناهجِ الدراسيةِ: يجبُ أنْ تُراعيَ المناهجُ الدراسيةُ احتياجاتِ سوقِ العملِ الصناعيِّ وتُؤهّلَ الطلابَ لِشغلِ الوظائفِ المُتاحةِ.
– بناءُ شراكاتٍ بينَ الجامعاتِ والمعاهدِ الصناعيةِ : تُساهمُ هذهِ الشراكاتُ فى تعزيزِ عمليةِ التعلمِ لكليهما.