تعددت حكايات الغربة من قصص المعانة التى يرويها المصرين فى ظل نظام الكفيل الذى انفردت
به بعض دول الخليج والذى بدأ بنظام العرف وتطور الى ان أصبح قانون وفور وصول العامل يقوم الكفيل
بالاحتفاظ بجواز سفره طوال فترة تواجده في دولة الكفيل ولا يحق له المطالبة بجواز سفره أو حتى
مناقشته ومن عيوب هذا النظام القديم الذي كان يحد من حرية العامل فهولا يتحرك داخل المملكة أو خارجه
ولا يستطيع فتح حساب في أي بنك العامل إلا من خلال الكفيل إلى جانب وجود مشاكل متعددة بين العامل
والكفيل كانت السلطات السعودية تتدخل وتقوم بحلها وعليه فأن هذا النظام قد جلب انتقادات منظمات
حقوق الإنسان الدولية حتى اعترفت به حكومات الخليج عوار قانوني ينبغي إصلاحه
عيوب نظام الكفيل القديم :
عدم صرف راتب المكفول
ينقسم إلى نوعين من الإقامة؛
إقامة مؤقتة سنة قابلة للتجديد
ألا يقل السن عن 21 سنة
لو من المقيمين بالفعل في السعودية يكون لديه إقامة نظامية
إذا كان خارج المملكة ويريد الإقامة يكون يحمل جواز سفر ساري المفعول
حق العامل فى اختيار العمل ونوعه وصاحب العمل حال اكتشاف مشاكل فى العمل الاصلى
تسوية النزاعات العمالية ودياً دون أي مشاكل وانتخاب لجان عمالية
تتيح انتقال العامل الوافد لعمل آخر عند انتهاء عقد عمله دون الحاجة لموافقة صاحب العمل
حرية الخروج النهائي والمغادرة بعد انتهاء العقد مباشرة مع إشعار صاحب العمل إلكترونيًا
تسوية النزاعات العمالية ودياً دون أي مشاكل وانتخاب لجان عمالية
شروط الحصول على أقامة عشر سنوات فى السعودية
دفع جميع الرسوم المستحقة
من الاشخاص أصحاب الكفاءات العلمية والعلمية وتخصص في مجال معين
من المتوقع أن يزيد الدخل القومي بمقدار عشرة مليارات دولار
حق الإقامة بنوعيها الدائمة أو المؤقتة